
وقال خشان لـ /القرار/، ان “اعادة الارهابيين من مخيم الهول السوري الى مخيم الجدعة بمدينة الموصل، قد تقف خلفها دوافع انتخابية من اجل الحصول على اصواتهم، لضمان صعود بعض المرشحين الى البرلمان”.
واضاف ان “من الممكن يفوز احد المرشحين بفارق الاصوات التي حصل عليها من تصويت عوائل الارهابيين في مخيم الجدعة”.
وبين ان “مفوضية الانتخابات قد تذهب باتجاه تحديث بيانات الموجودين في مخيم الجدعة ومن ثم اعطائهم الحق بالتصويت خلال الانتخابات، حيث ان من غير المستغرب ان تستغل الجرائم لتحقيق المكاسب الانتخابية”.