ومن خواص المعادلة الجديدة التمييز بين مختلف أنواع الأيادي، وفق ثلاثة معايير مختلفة، وإذا كانت طبيعية، أو عريضة، أو نحيفة كما يمكنها تحديد العلاقة بين طول الأصابع، وحجم راحة اليد، وهو ما يساعد في فهم الإشارات الحركية، على نحو أفضل وتنفيذ الأوامر المطلوبة بشكل أدق.
ويقول الباحث تشي يو رئيس فريق الدراسة، في تصريحات أوردها موقع “فيز دوت أورغ” إن “المعادلات الخوارزمية التقليدية التي تستخدم في فهم لغة الإشارة كثيراً ما تعاني بسبب عجزها عن استيعاب الإشارات الحركية لاختلاف مواصفات أيادي المستخدمين، ولكن الاحتفاظ بقاعدة بيانات بعينات لمختلف مواصفات الأيادي البشرية يجعل آلية فهم الإشارات الحركية أسهل على المنظومات المتخصصة في هذا المجال”.