وتشير التقارير إلى أن بعض هؤلاء الأطفال لا تزيد أعمارهم عن 12 عاماً.
ووفقاً للتقارير، فإن أكثر من 100 شخص قتلوا وشرد الآلاف في العنف حول سجن غويران.
وشدد نيلاند على أن “الأطفال في سجن غويران، هم أطفال ولهم حق في الحصول على إجراءات العدالة التصالحية”.
وأضاف “ندعو إلى إطلاق سراح الأطفال من السجن. اعتقال الأطفال يجب أن يكون إجراء الملاذ الأخير ولأقصر مدة زمنية ممكنة”.
وأوضح نيلاند أن ما يقرب من 10 آلاف طفل وأمهاتهم في مراكز أو معسكرات احتجاز، مشيرا إلى أنهم قدموا من أكثر من 60 دولة ويكافحون للنجاة في ظل ظروف قاسية بشكل متزايد وشتاء قاس.