وفقدت إليزابيث برمنغهام أذنها وعدة أصابع وعانت من ندوب في حريق عندما كان عمرها ستة أشهر، وهي بحاجة إلى علاج يومي للسيطرة على ألمها، في حين فقدت تينا جزءًا من أذنها بعد الجراحة لإزالة سرطان الجلد، وقالت إن المشروع يمكن أن يغير حياتها.

وقوم الجراحون حالياً بنحت أجزاء من الضلع وإدخالها تحت الجلد، لكن تينا لم ترغب في هذا الإجراء المؤلم، وقالت “عندما رأيت البحث، اعتقدت أنه يبدو وسيلة أكثر جدوى ليس فقط لمساعدتي أنا ولكن أبضاً لمساعدة الآخرين”.
ووصف والد إليزابيث، ليام، البحث بأنه “مذهل” مضيفًا “فقدت إليزابيث إحدى أذنيها، لذلك إذا تمت طباعة واحدة باستخدام خلاياها، فسيكون ذلك رائعًا، ونأمل أن يفيد هذ البحث الأطفال حتى لا يضطروا للتعامل مع الآثار الجسدية والعقلية للندوب”.
ويأمل الباحث البروفيسور إيان ويتاكر في إجراء تجارب سريرية في غضون سنتين إلى خمس سنوات، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
انستغرام
https://instagram.com/alqarar_iq
الموقع الالكتروني
تلكرام